خانه / باطل السحر و چشم زخم / دعای حفظ از سر طلسم جادو و دفع بلا

دعای حفظ از سر طلسم جادو و دفع بلا

به شما عزیزان در یکی دیگر از پست ها، مطالب و عناوین سایت هاروس دعایی می آموزیم که ضمن حفظ از سحر و طلسم و جادو باعث می شود که کم تر درگیر بلا و خطر شوید، مثل همیشه متن کامل دعای حفظ از سر طلسم جادو و دفع بلا را حالا بخوانید.

دعای حفظ از سر طلسم جادو و دفع بلا
دعای حفظ از سر طلسم جادو و دفع بلا

دعای دفع سحر و جادو,دعاي دفع سحر و جادو,دعا دفع سحر و جادو,دعاهای دفع سحر و جادو,دعای رفع سحر و جادو,دعای رفع سحر و جادو در مفاتیح,دعاي رفع سحر و جادو,دعا رفع سحر و جادو,دعای برای دفع سحر و جادو,دعای قوی دفع سحر

دعای حفظ از سر طلسم جادو و دفع بلا

اللَّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُکَ یَا رَاحِمَ الْعَبَرَاتِ وَ یَا کَاشِفَ الزَّفَرَاتِ أَنْتَ الَّذِی تَقْشَعُ سِحَابَ الْمِحَنِ وَ قَدْ أَمْسَتْ ثِقَالًا وَ تَجْلُو ضَبَابَ الْفِتَنِ وَ قَدْ سَحَبَتْ أَذْیَالًا وَ تَجْعَلُ زَرْعَهَا هَشِیماً وَ بُنْیَانَهَا هَدِیماً وَ عِظَامَهَا رَمِیماً وَ تَرُدُّ الْمَغْلُوبَ غَالِباً وَ الْمَطْلُوبَ طَالِباً وَ الْمَقْهُورَ قَاهِراً وَ الْمَقْدُورَ عَلَیْهِ قَادِراً فَکَمْ یَا إِلَهِی مِنْ عَبْدٍ نَادَاکَ رَبِّ إِنِّی مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ فَفَتَحْتَ مِنْ نَصْرِکَ لَهُ أَبْوابَ السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ وَ فَجَّرْتَ لَهُ مِنْ عَوْنِکَ عُیُوناً فَالْتَقَی الْماءُ عَلی أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ وَ حَمَلْتَهُ مِنْ کِفَایَتِکَ عَلی ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ یَا مَنْ إِذَا وَلَجَ الْعَبْدُ فِی لَیْلٍ مِنْ حَیْرَتِهِ بَهِیمٍ وَ لَمْ یَجِدْ لَهُ صَرِیخاً یُصْرِخُهُ مِنْ وَلِیٍّ حَمِیمٍ وَ جُدْ مِنْ مَعُونَتِکَ صَرِیخاً مُغِیثاً وَلِیّاً یَطْلُبُهُ حَثِیثاً یُنَجِّیهِ مِنْ ضِیقِ أَمْرِهِ وَ حَرَجِهِ وَ یُظْهِرُ لَهُ أَعْلَامَ فَرَجِهِ اللَّهُمَّ فَیَا مَنْ قُدْرَتُهُ قَاهِرَهٌ وَ نَقِمَاتُهُ

قَاصِمَهٌ لِکُلِّ جُبَارٍ دَامِغَهٌ لِکُلِّ کَفَوْرٍ خَتَّارٍ أَسْأَلُکَ نَظْرَهً مِنْ نَظَرَاتِکَ رَحِیمَهً تُجْلِی بِهَا ظُلْمَهً عَاکِفَهً مُقِیمَهً فِی عَاهَهٍ جَفَّتْ مِنْهَا الضُّرُوعُ وَ تَلِفَتْ مِنْهَا الزُّرُوعُ وَ انْهَمَلَتْ مِنْ أَجْلِهَا الدُّمُوعُ وَ اشْتَمَلَ لَهَا عَلَی الْقُلُوبِ الْیَأْسُ وَ جَرَتْ بِسَبَبِهَا الْأَنْفَاسُ إِلَهِی فَحِفْظاً حِفْظاً لِغَرَائِزَ غَرْسُهَا وَ شِرْبُهَا بِیَدِ الرَّحْمَنِ وَ نَجَاتُهَا بِدُخُولِ الْجِنَانِ أَنْ تَکُونَ بِیَدِ الشَّیْطَانِ تُحَزُّ وَ بِفَأْسِهِ تُقْطَعُ وَ تُجَزُّ إِلَهِی فَمَنْ أَوْلَی مِنْکَ بِأَنْ یَکُونَ عَنْ حَرِیمِکَ دَافِعاً وَ مَنْ أَجْدَرُ مِنْکَ بِأَنْ یَکُونَ عَنْ حِمَاکَ مَانِعاً إِلَهِی إِنَّ الْأَمْرَ قَدْ هَالَ فَهَوِّنْهُ وَ خَشُنَ فَأَلِنْهُ وَ إِنَّ الْقُلُوبَ کَاعَتْ فَطَمِّنْهَا وَ النُّفُوسَ ارْتَاعَتْ فَسَکِّنْهَا إِلَهِی إِلَهِی تَدَارَکْ أَقْدَاماً زَلَّتْ وَ أَفْکَاراً فِی مَهَامِهِ الْحَیْرَهِ زَلَّتْ – إِنْ رَأَتْ جَبَرَکَ عَلَی کَسِیرِهَا وَ إِطْلَاقَکَ لِأَسِیرِهَا وَ إِجَارَتَکَ لِمُسْتَجِیرِهَا أَجْحَفَ الضُّرُّ بِالْمَضْرُورِ وَ لَبَّی دَاعِیَهُ بِالْوَیْلِ وَ الثُّبُورِ فَهَلْ تَدَعُهُ یَا مَوْلَایَ فَرِیسَهً لِلْبَلَاءِ وَ هُوَ لَکَ رَاجٍ أَمْ هَلْ یَخُوضُ لُجَّهَ الْغَمَّاءِ وَ هُوَ إِلَیْکَ لَاجٍ مَوْلَایَ إِنْ کُنْتُ لَا أَشُقُّ عَلَی نَفْسِی فِی التُّقَی وَ لَا أَبْلُغُ فِی حَمْلِ أَعْبَاءِ الطَّاعَهِ مَبْلَغَ الرِّضَا وَ لَا أَنْتَظِمُ فِی سِلْکِ قَوْمٍ رَفَضُوا الدُّنْیَا فَهُمْ خُمْصُ الْبُطُونِ مِنَ الطَّوَی ذُبُلُ الشِّفَاهِ مِنَ الظَّمَاءِ عُمْشُ الْعُیُونِ مِنَ الْبُکَاءِ بَلْ أَتَیْتُکَ بِضَعْفٍ مِنَ الْعَمَلِ وَ ظَهْرٍ ثَقِیلٍ بِالْخَطَاءِ وَ الزَّلَلِ وَ نَفْسٍ لِلرَّاحَهِ مُعْتَادَهٍ وَ لِدَوَاعِی الشَّرِّ مُنْقَادَهٍ أَ فَمَا یَکْفِینِی یَا رَبِّ وَسِیلَهً إِلَیْکَ وَ ذَرِیعَهً لَدَیْکَ أَنَّنِی لِأَوْلِیَاءِ دِینِکَ مُوَالٍ وَ فِی مَحَبَّتِهِمْ مُغَالٍ وَ لِجِلْبَابِ الْبَلَاءِ فِیهِمْ لَابِسٌ وَ لِکِتَابِ تَحَمُّلِ الْعَنَاءِ بِهِمْ دَارِسٌ أَ مَا یَکْفِینِی أَنْ أَرُوحَ فِیهِمْ مَظْلُوماً وَ أَغْدُوَ مَکْظُوماً وَ أَقْضِیَ بَعْدَ هُمُومٍ هُمُوماً وَ بَعْدَ

وُجُومٍ وُجُوماً أَ مَا عِنْدَکَ یَا مَوْلَایَ بِهَذِهِ حُرْمَهٌ لَا تَضِیعُ وَ ذِمَّهٌ بِأَدْنَاهَا تَقْتَنِعُ فَلِمَ لَا تَمْنَعُنِی یَا رَبِّ وَ هَا أَنَا ذَا غَرِیقٌ وَ تَدَعُنِی هَکَذَا وَ أَنَا بِنَارِ عَدُوِّی حَرِیقٌ – مَوْلَایَ أَ تَجْعَلُ أَوْلِیَاءَکَ لِأَعْدَائِکَ طَرَائِدَ وَ لِمَکْرِهِمْ مَصَایِدَ وَ تُقَلِّدُهُمْ مِنْ خَسْفِهِمْ قَلَائِدَ وَ أَنْتَ مَالِکُ نُفُوسِهِمْ لَوْ قَبَضْتَهَا جَمَدُوا وَ فِی قَبْضَتِکَ مَوَادُّ أَنْفَاسِهِمْ لَوْ قَطَعْتَهَا خَمَدُوا فَمَا یَمْنَعُکَ یَا رَبِّ أَنْ تَکْشِفَ بَأْسَهُمْ وَ تَنْزِعَ عَنْهُمْ فِی حِفْظِکَ لِبَاسَهُمْ وَ تُعْرِیَهُمْ مِنْ سَلَامَهٍ بِهَا فِی أَرْضِکَ یَسْرَحُونَ وَ فِی مَیَدَانِ الْبَغْیِ عَلَی عِبَادِکَ یَمْرَحُونَ إِلَهِی أَدْرِکْنِی وَ لَمَّا أَدْرَکَنِیَ الْغَرَقُ وَ تَدَارَکْنِی وَ لَمَّا غَیَّبَ شَمْسِیَ الشَّفَقُ إِلَهِی کَمْ مِنْ خَائِفٍ الْتَجَأَ إِلَی سُلْطَانٍ فَآبَ عَنْهُ مَخُوفاً بِأَمْنٍ وَ أَمَانٍ أَ فَأَقْصِدُ أَعْظَمَ مِنْ سُلْطَانِکَ سُلْطَاناً أَمْ أَوْسَعَ مِنْ إِحْسَانِکَ إِحْسَاناً أَمْ أَکْثَرَ [أَکْبَرَ] مِنِ اقْتِدَارِکَ اقْتِدَاراً أَمْ أَکْرَمَ مِنِ انْتِصَارِکَ انْتِصَاراً مَا عُذْرِی إِلَهِی إِذَا حُرِمْتُ فِی حُسْنِ الْکِفَایَهِ نِائِلَکَ وَ أَنْتَ الَّذِی لَا یُخَیَّبُ آمِلُکَ وَ لَا یُرَدُّ سَائِلُکَ إِلَهِی إِلَهِی أَیْنَ رَحْمَتُکَ الَّتِی هِیَ نُصْرَهُ الْمُسْتَضْعَفِینَ مِنَ الْأَنَامِ وَ أَیْنَ أَیْنَ کِفَایَتُکَ الَّتِی هِیَ جُنَّهُ الْمُسْتَهْدِفِینَ لِجَوْرِ الْأَیَّامِ إِلَیَّ إِلَیَّ بِهَا یَا رَبِّ نَجِّنِی مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِینَ إِنِّی مَسَّنِیَ الضُّرُّ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ مَوْلَایَ تَرَی تَحَیُّرِی فِی أَمْرِی وَ انْطَوَایَ عَلَی حُرْقَهِ قَلْبِی وَ حَرَارَهِ صَدْرِی فَجُدْ لِی یَا رَبِّ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ یَسِّرْ لِی نَحْوَ الْیُسْرِ لِی مَنْهَجاً وَ اجْعَلْ مَنْ یَنْصِبُ الْحِبَالَهَ لِی لِیَصْرَعَنِی بِهَا صَرِیعاً فِیمَا مَکَرَ وَ مَنْ یَحْفِرُ لِیَ الْبِئْرَ لِیُوقِعَنِی فِیهَا وَاقِعاً فِیمَا حَفَرَ وَ اصْرِفْ عَنِّی شَرَّهُ وَ مَکْرَهُ وَ فَسَادَهُ وَ ضُرَّهُ

مَا تَصْرِفُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُتَّقِینَ – إِلَهِی عَبْدُکَ عَبْدُکَ أَجِبْ دَعْوَتَهُ وَ ضَعِیفُکَ ضَعِیفُکَ فَرِّجْ غُمَّتَهُ فَقَدِ انْقَطَعَ بِهِ کُلُّ حَبْلٍ إِلَّا حَبْلُکَ وَ تَقَلَّصَ عَنْهُ کُلُّ ظِلٍّ إِلَّا ظِلُّکَ مَوْلَایَ دَعْوَتِی هَذِهِ إِنْ رَدَدْتَهَا أَیْنَ تُصَادِفُ مَوْضِعَ الْإِجَابَهِ وَ مَخِیلَتِی هَذِهِ إِنْ کَذَّبْتَهَا أَیْنَ تُلَاقِی مَوْضِعَ الْإِصَابَهِ فَلَا تَرْدُدْ [تَرُدَّ] عَنْ بَابِکَ مَنْ لَا یَعْرِفُ غَیْرَهُ بَاباً وَ لَا تَمْنَعْ دُونَ جَنَابِکَ مَنْ لَا یَعْرِفُ سِوَاهُ جَنَاباً إِلَهِی إِنَّ وَجْهاً إِلَیْکَ بِرَغْبَتِهِ تَوَجَّهَ فَالرَّاغِبُ خَلِیقٌ بِأَنْ لَا تُخَیِّبَهُ وَ إِنَّ جَبِیناً لَدَیْکَ بِابْتِهَالِهِ سَجَدَ – حَقِیقٌ أَنْ یَبْلُغَ الْمُبْتَهِلُ مَا قَصَدَ وَ إِنَّ خَدّاً عِنْدَکَ لَدَیْکَ بِمَسْأَلَتِهِ تَعَفَّرَ جَدِیرٌ أَنْ یَفُوزَ السَّائِلُ بِمُرَادِهِ وَ یَظْفَرَ هَذَا إِلَهِی تَعْفِیرُ خَدِّی وَ ابْتِهَالِی فِی مَسْأَلَتِکِ وَ جِدِّی فَلَقِّ رَغَبَاتِی بِرَحْمَتِکَ قَبُولًا وَ سَهِّلْ إِلَیَّ طَلِبَاتِی بِرَأْفَتِکَ وُصُولًا وَ ذَلِّلْ لِی قُطُوفَ ثَمَرَهِ إِجَابَتِکَ تَذْلِیلًا إِلَهِی وَ إِذَا قَامَ ذُو حَاجَهٍ فِی حَاجَتِهِ شَفِیعاً فَوَجَدْتَهُ مُمْتَنِعَ النَّجَاحِ مُطِیعاً فَإِنِّی أَسْتَشْفِعُ إِلَیْکَ بِکَرَامَتِکَ وَ الصَّفْوَهِ مِنْ أَنَامِکَ الَّذِینَ لَهُمْ أَنْشَأْتَ مَا یُقِلُّ وَ یُظِلُّ وَ نَزَّلْتَ مَا یَدِقُّ وَ یَجِلُّ أَتَقَرَّبُ إِلَیْکَ بِأَوَّلِ مَنْ تَوَّجْتَهُ تَاجَ الْجَلَالَهِ – وَ أَحْلَلْتَهُ مِنَ الْفِطْرَهِ مَحَلَّ السُّلَالَهِ حُجَّتِکَ فِی خَلْقِکَ وَ أَمِینِکَ عَلَی عِبَادِکَ مُحَمَّدٍ رَسُولِکَ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ بِمَنْ جَعَلْتَهُ لِنُورِهِ مَغْرِباً [مَغْرَماً] وَ عَنْ مَکْنُونِ سِرِّهِ مُعْرِباً سَیِّدِ الْأَوْصِیَاءِ وَ إِمَامِ الْأَتْقِیَاءِ یَعْسُوبِ الدِّینِ وَ قَائِدِ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِینَ أَبِی الْأَئِمَّهِ الرَّاشِدِینَ عَلِیٍّ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ وَ أَتَقَرَّبُ إِلَیْکَ بِخِیَرَهِ الْأَخْیَارِ وَ أُمِّ الْأَنْوَارِ وَ الْإِنْسِیَّهِ الْحَوْرَاءِ الْبَتُولِ الْعَذْرَاءِ فَاطِمَهَ الزَّهْرَاءِ وَ بِقُرَّهِ عَیْنِ الرَّسُولِ وَ ثَمَرَتَیْ فُؤَادِ الْبَتُولِ السَّیِّدَیْنِ الْإِمَامَیْنِ أَبِی مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ وَ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ

الْحُسَیْنِ وَ بِالسَّجَّادِ زَیْنِ الْعُبَّادِ ذِی الثَّفِنَاتِ رَاهِبِ الْعَرَبِ عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ وَ بِالْإِمَامِ الْعَالِمِ وَ السَّیِّدِ الْحَاکِمِ النَّجْمِ الزَّاهِرِ وَ الْقَمَرِ الْبَاهِرِ مَوْلَایَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الْبَاقِرِ وَ بِالْإِمَامِ الصَّادِقِ مُبَیِّنِ الْمُشْکِلَاتِ مُظْهِرِ الْحَقَائِقِ الْمُفْحِمِ بِحُجَّتِهِ کُلَّ نَاطِقٍ مُخْرِسِ أَلْسِنَهِ أَهْلِ الْجِدَالِ – مُسَکِّنِ الشَّقَاشِقِ مَوْلَایَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ وَ بِالْإِمَامِ التَّقِیِّ وَ الْمُخْلِصِ الصَّفِیِّ وَ النُّورِ الْأَحْمَدِیِّ وَ النُّورِ الْأَنْوَرِ وَ الضِّیَاءِ الْأَزْهَرِ مَوْلَایَ مُوسَی بْنِ جَعْفَرٍ وَ بِالْإِمَامِ الْمُرْتَضَی وَ السَّیْفِ الْمُنْتَضَی مَوْلَایَ عَلِیِّ بْنِ مُوسَی الرِّضَا وَ بِالْإِمَامِ الْأَمْجَدِ وَ الْبَابِ الْأَقْصَدِ وَ الطَّرِیقِ الْأَرْشَدِ وَ الْعَالِمِ الْمُؤَیَّدِ یَنْبُوعِ الْحِکَمِ وَ مِصْبَاحِ الظُّلَمِ سَیِّدِ الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ الْهَادِی إِلَی الرَّشَادِ وَ الْمُوَفَّقِ بِالتَّأْیِیدِ وَ السَّدَادِ مَوْلَانَا مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الْجَوَادِ وَ بِالْإِمَامِ مِنْحَهِ الْجَبَّارِ وَ وَالِدِ الْأَئِمَّهِ الْأَطْهَارِ عَلِیِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَوْلُودِ بِالْعَسْکَرِ الَّذِی حَذَّرَ بِمَوَاعِظِهِ وَ أَنْذَرَ وَ بِالْإِمَامِ الْمُنَزَّهِ عَنِ الْمَآثِمِ الْمُطَهَّرِ مِنَ الْمَظَالِمِ الْحِبْرِ الْعَالِمِ بَدْرِ الظُّلَامِ وَ رَبِیعِ الْأَنَامِ التَّقِیِّ النَّقِیِّ الطَّاهِرِ الزَّکِیِّ مَوْلَایَ أَبِی مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ الْعَسْکَرِیِّ وَ أَتَقَرَّبُ إِلَیْکَ بِالْحَفِیظِ الْعَلِیمِ الَّذِی جَعَلْتَهُ عَلَی خَزَائِنِ الْأَرْضِ وَ الْأَبِ الرَّحِیمِ الَّذِی مَلَّکْتَهُ أَزِمَّهَ الْبَسْطِ وَ الْقَبْضِ صَاحِبِ النَّقِیبَهِ الْمَیْمُونَهِ وَ قَاصِفِ الشَّجَرَهِ الْمَلْعُونَهِ مُکَلِّمِ النَّاسِ فِی الْمَهْدِ وَ الدَّالِّ عَلَی مِنْهَاجِ الرُّشْدِ الْغَائِبِ عَنِ الْأَبْصَارِ الْحَاضِرِ فِی الْأَمْصَارِ الْغَائِبِ عَنِ الْعُیُونِ الْحَاضِرِ فِی الْأَفْکَارِ بَقِیَّهِ الْأَخْیَارِ الْوَارِثِ لِذِی الْفَقَارِ الَّذِی یَظْهَرُ فِی بَیْتِ اللَّهِ ذِی الْأَسْتَارِ الْعَالِمِ الْمُطَهَّرِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَلَیْهِمْ أَفْضَلُ التَّحِیَّاتِ وَ أَعْظَمُ الْبَرَکَاتِ وَ أَتَمُّ الصَّلَوَاتِ اللَّهُمَّ فَهَؤُلَاءِ مَعَاقِلِی إِلَیْکَ فِی طَلِبَاتِی وَ سَائِلِی فَصَلِّ عَلَیْهِمْ صَلَاهً لَا یَعْرِفُ سِوَاکَ مَقَادِیرَهَا وَ لَا یَبْلُغُ کَثِیرُ الْخَلَائِقِ صَغِیرَهَا وَ کُنْ

لِی بِهِمْ عِنْدَ أَحْسَنِ ظَنِّی وَ حَقِّقْ لِی بِمَقَادِیرِکَ تَهْیِئَهَ التَّمَنِّی إِلَهِی لَا رُکْنَ لِی أَشَدُّ مِنْکَ فَآوِی إِلی رُکْنٍ شَدِیدٍ وَ لَا قَوْلَ لِی أَسَدُّ مِنْ دُعَائِکَ فَأَسْتَظْهِرُکَ بِقَوْلٍ سَدِیدٍ وَ لَا شَفِیعَ لِی إِلَیْکَ أَوْجَهُ مِنْ هَؤُلَاءِ فَآتِیکَ بِشَفِیعٍ وَدِیدٍ فَهَلْ بَقِیَ یَا رَبِّ غَیْرُ أَنْ تُجِیبَ وَ تَرْحَمَ مِنِّی الْبُکَاءَ وَ النَّحِیبَ یَا مَنْ لَا إِلَهَ سِوَاهُ یَا مَنْ یُجِیبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ یَا رَاحِمَ عَبْرَهِ یَعْقُوبَ یَا کَاشِفَ ضُرِّ أَیُّوبَ اغْفِرْ لِی وَ ارْحَمْنِی وَ انْصُرْنِی عَلَی الْقَوْمِ الْکَافِرِینَ وَ افْتَحْ لِی وأَنْتَ خَیْرُ الْفاتِحِینَ یَا ذَا الْقُوَّهِ الْمَتِینَ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ

بیشتر بخوانید  دعای باطل کردن پلیدی - ذکر باطل کردن طلسم و سحر

2 نظرات

  1. لطفا برای من دعای بکنید و پیگیر باشید این جوری باشه زندگی من بمیرم بهتره

  2. سید جان رسیدگی کردی من سپاس گذارم

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد.