خانه / دعا و ذکر مجرب / دعایی مجرب و عظیم که هنگام رنج و اندوه و سختی می خوانند

دعایی مجرب و عظیم که هنگام رنج و اندوه و سختی می خوانند

دعایی مجرب و عظیم که هنگام رنج و اندوه و سختی می خوانند

امروز و در این مطلب از وب سایت هاروس مرجع ادعیه و ذکر های قرانی و اسلامی به شما عزیزان راهگشایی می آموزیم که می توانید در هنگام اندوه و استرس بخوانید؛ در واقع اندوه در یک زندگی موجب می شود شما از وضعیت عادی دور شده و با مشکلات روحی و حتی جسمی مواجه شوید. پس برای حل آن یافتن روش راه حل نیاز است.

دعایی مجرب و عظیم که هنگام رنج و اندوه و سختی می خوانند
دعایی مجرب و عظیم که هنگام رنج و اندوه و سختی می خوانند

دعایی مجرب و عظیم که هنگام رنج و اندوه و سختی می خوانند,دعا ها و ذکر های مجرب رهایی از غم و اندوه,دعای دفع بلا و گرفتاری,دعا رهایی از سختی ها و گرفتاریها,دعای حل مشکلات زندگی روزمره,دعای رفع سختی,دعای رفع سختی و مشکلات,دعا رفع سختی ها,دعای مخصوص رفع سختی,دعا جهت رفع سختی ها,دعای رفع بلا و سختی,دعای رفع عسرت و سختی,دعای برای رفع سختی,

دعایی مجرب و عظیم که هنگام رنج و اندوه و سختی می خوانند

اَللَّهُمَّ إِنَّكَ كَلَّفْتَنِي مِنْ نَفْسِي مَا أَنْتَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي وَ قُدْرَتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيَّ أَغْلَبُ مِنْ قُدْرَتِي‏

فَأَعْطِنِي مِنْ نَفْسِي مَا يُرْضِيكَ عَنِّي وَ خُذْ لِنَفْسِكَ رِضَاهَا مِنْ نَفْسِي فِي عَافِيَةٍ

اَللَّهُمَّ لاَ طَاقَةَ لِي بِالْجَهْدِ وَ لاَ صَبْرَ لِي عَلَى الْبَلاَءِ وَ لاَ قُوَّةَ لِي عَلَى الْفَقْرِ فَلاَ تَحْظُرْ عَلَيَّ رِزْقِي‏

وَ لاَ تَكِلْنِي إِلَى خَلْقِكَ بَلْ تَفَرَّدْ بِحَاجَتِي وَ تَوَلَّ كِفَايَتِي‏

وَ انْظُرْ إِلَيَّ وَ انْظُرْ لِي فِي جَمِيعِ أُمُورِي فَإِنَّكَ إِنْ وَكَلْتَنِي إِلَى نَفْسِي عَجَزْتُ عَنْهَا وَ لَمْ أُقِمْ مَا فِيهِ مَصْلَحَتُهَا وَ إِنْ وَكَلْتَنِي إِلَى خَلْقِكَ تَجَهَّمُونِي‏

وَ إِنْ أَلْجَأْتَنِي إِلَى قَرَابَتِي حَرَمُونِي وَ إِنْ أَعْطَوْا أَعْطَوْا قَلِيلاً نَكِداً وَ مَنُّوا عَلَيَّ طَوِيلاً وَ ذَمُّوا كَثِيراً

فَبِفَضْلِكَ اللَّهُمَّ فَأَغْنِنِي وَ بِعَظَمَتِكَ فَانْعَشْنِي وَ بِسَعَتِكَ فَابْسُطْ يَدِي وَ بِمَا عِنْدَكَ فَاكْفِنِي‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ خَلِّصْنِي مِنَ الْحَسَدِ وَ احْصُرْنِي عَنِ الذُّنُوبِ وَ وَرِّعْنِي عَنِ الْمَحَارِمِ وَ لاَ تُجَرِّئْنِي عَلَى الْمَعَاصِي‏

وَ اجْعَلْ هَوَايَ عِنْدَكَ وَ رِضَايَ فِيمَا يَرِدُ عَلَيَّ مِنْكَ وَ بَارِكْ لِي فِيمَا رَزَقْتَنِي وَ فِيمَا خَوَّلْتَنِي وَ فِيمَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَ‏

وَ اجْعَلْنِي فِي كُلِّ حَالاَتِي مَحْفُوظاً مَكْلُوءاً مَسْتُوراً مَمْنُوعاً مُعَاذاً مُجَاراً

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اقْضِ عَنِّي كُلَّ مَا أَلْزَمْتَنِيهِ وَ فَرَضْتَهُ عَلَيَّ لَكَ فِي وَجْهٍ مِنْ وُجُوهِ طَاعَتِكَ أَوْ لِخَلْقٍ مِنْ خَلْقِكَ وَ إِنْ ضَعُفَ عَنْ ذَلِكَ بَدَنِي‏

وَ وَهَنَتْ عَنْهُ قُوَّتِي وَ لَمْ تَنَلْهُ مَقْدُرَتِي وَ لَمْ يَسَعْهُ مَالِي وَ لاَ ذَاتُ يَدِي ذَكَرْتُهُ أَوْ نَسِيتُهُ‏

هُوَ يَا رَبِّ مِمَّا قَدْ أَحْصَيْتَهُ عَلَيَّ وَ أَغْفَلْتُهُ أَنَا مِنْ نَفْسِي فَأَدِّهِ عَنِّي مِنْ جَزِيلِ عَطِيَّتِكَ وَ كَثِيرِ مَا عِنْدَكَ فَإِنَّكَ وَاسِعٌ كَرِيمٌ‏

حَتَّى لاَ يَبْقَى عَلَيَّ شَيْ‏ءٌ مِنْهُ تُرِيدُ أَنْ تُقَاصَّنِي بِهِ مِنْ حَسَنَاتِي أَوْ تُضَاعِفَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِي يَوْمَ أَلْقَاكَ يَا رَبِ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ارْزُقْنِي الرَّغْبَةَ فِي الْعَمَلِ لَكَ لِآخِرَتِي حَتَّى أَعْرِفَ صِدْقَ ذَلِكَ مِنْ قَلْبِي‏

وَ حَتَّى يَكُونَ الْغَالِبُ عَلَيَّ الزُّهْدَ فِي دُنْيَايَ وَ حَتَّى أَعْمَلَ الْحَسَنَاتِ شَوْقاً وَ آمَنَ مِنَ السَّيِّئَاتِ فَرَقاً وَ خَوْفاً

وَ هَبْ لِي نُوراً أَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ وَ أَهْتَدِي بِهِ فِي الظُّلُمَاتِ وَ أَسْتَضِي‏ءُ بِهِ مِنَ الشَّكِّ وَ الشُّبُهَاتِ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ارْزُقْنِي خَوْفَ غَمِّ الْوَعِيدِ وَ شَوْقَ ثَوَابِ الْمَوْعُودِ حَتَّى أَجِدَ لَذَّةَ مَا أَدْعُوكَ لَهُ وَ كَأْبَةَ مَا أَسْتَجِيرُ بِكَ مِنْهُ‏

اَللَّهُمَّ قَدْ تَعْلَمُ مَا يُصْلِحُنِي مِنْ أَمْرِ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي فَكُنْ بِحَوَائِجِي حَفِيّاً

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِي الْحَقَّ عِنْدَ تَقْصِيرِي فِي الشُّكْرِ لَكَ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فِي الْيُسْرِ وَ الْعُسْرِ وَ الصِّحَّةِ وَ السَّقَمِ‏

حَتَّى أَتَعَرَّفَ مِنْ نَفْسِي رَوْحَ الرِّضَا وَ طُمَأْنِينَةَ النَّفْسِ مِنِّي بِمَا يَجِبُ لَكَ فِيمَا يَحْدُثُ فِي حَالِ الْخَوْفِ وَ الْأَمْنِ وَ الرِّضَا وَ السُّخْطِ وَ الضَّرِّ وَ النَّفْعِ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ارْزُقْنِي سَلاَمَةَ الصَّدْرِ مِنَ الْحَسَدِ حَتَّى لاَ أَحْسُدَ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ عَلَى شَيْ‏ءٍ مِنْ فَضْلِكَ‏

وَ حَتَّى لاَ أَرَى نِعْمَةً مِنْ نِعَمِكَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فِي دِينٍ أَوْ دُنْيَا أَوْ عَافِيَةٍ أَوْ تَقْوَى أَوْ سَعَةٍ أَوْ رَخَاءٍ إِلاَّ رَجَوْتُ لِنَفْسِي أَفْضَلَ ذَلِكَ بِكَ وَ مِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ارْزُقْنِي التَّحَفُّظَ مِنَ الْخَطَايَا وَ الاِحْتِرَاسَ مِنَ الزَّلَلِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فِي حَالِ الرِّضَا وَ الْغَضَبِ‏

حَتَّى أَكُونَ بِمَا يَرِدُ عَلَيَّ مِنْهُمَا بِمَنْزِلَةٍ سَوَاءٍ عَامِلاً بِطَاعَتِكَ مُؤْثِراً لِرِضَاكَ عَلَى مَا سِوَاهُمَا فِي الْأَوْلِيَاءِ وَ الْأَعْدَاءِ

حَتَّى يَأْمَنَ عَدُوِّي مِنْ ظُلْمِي وَ جَوْرِي وَ يَأْيَسَ وَلِيِّي مِنْ مَيْلِي وَ انْحِطَاطِ هَوَايَ‏

وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ يَدْعُوكَ مُخْلِصاً فِي الرَّخَاءِ دُعَاءَ الْمُخْلِصِينَ الْمُضْطَرِّينَ لَكَ فِي الدُّعَاءِ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *